How حياتنا قبل التكنولوجيا can Save You Time, Stress, and Money.



سواء كان الأمر يتعلق بالتسوق عبر الإنترنت، أو التواصل عبر وسائل التواصل الاجتماعي، أو إدارة الأعمال اليومية، فالهواتف الذكية تلعب دورًا رئيسيًا في ربطنا بكل ما نحتاجه.

على الرغم مما تقدمه التكنولوجيا للإنسان من إيجابيات إلا أن هناك بعض السلبيات التي تم ملاحظتها نتيجة اعتماد الإنسان بشكل كامل على الوسائل التكنولوجية ومن هذه السلبيات ما يلي:

 الأثر السلبي على حياة الإنسان والأمراض التي يصاب بها بسبب هذا الوضع الحديث.

وبسبب قلة الوعي وحداثة المجال فقد وقع الكثير ضحية لمثل هذه العمليات مثل:

غداً ما زال يخبئ لنا الكثير فكل يوم تتطور التكنولوجيا وينعكس هذا التطور على المجال الدراسي والتعليم بمراحله المختلفة.

العلاقات العائلية أضحت أقل عمقًا، كما أن هناك تأثيرات سلبية على الصحة النفسية بسبب الضغط الناتج عن الرسائل السريعة والتوقعات المستمرة.

السرعة في كل شيء من توصيل الطعام إلى استلام المشتريات وحتى العمليات الحسابية المعقدة.

من خلال هاتفك الذكي، يمكنك اليوم متابعة تدريباتك الرياضية، أو حتى مراقبة جودة نومك.

يعتبر ظهور التكنولوجيا الرقمية هو بداية التغير الحقيقي بالحياة والتأثير على ملامحها الأساسية.

التكنولوجيا علم شامل حيث إنه يتناول البحث في جميع المجالات وشتى الميادين وذلك من أجل خدمة الإنسان والعمل على راحته.

إن مفهوم التكنولوجيا الحديثة عبارة عن عملية واسعة تهدف إلى قيام الإنسان بتطبيق ما حصله من معارف وعلوم في جميع مجالات الحياة بحيث يتم من خلالها تحقيق أهدافه ورغباته ويمكن أن يتوصل إلى ذلك من خلال استخدامه الأفضل لهذه المعارف العلمية وتطبيقها بشكل جيد.

ولكن كنظرة عامة ومقارنة أرى أن الإيجابيات أكبر من السلبيات وأن بعض الإيجابيات أصبحت شيئًا معتادًا في حياتنا فلم نعد نراها إيجابيات بل أشياء عادية.

قدمت وسائل التكنولوجيا الحديثة للعناصر البشرية العديد من الاختراعات المختلفة خاصة في التخصصات العلاجية التي تعتمد على استخدام الآلات.

وفكرة التواصل عن بعد بالهولوغرام سوف تعمم قريباً ليكون تعرّف على المزيد هناك الكثير من مقابلات العمل مثلاً التي ستتم بها، ليصبح الأمر أكثر تفاعلية وواقعية. وسننتقل من كون هواتفنا ذكية إلى أن تصبح منازلنا ومدننا ذكية وقادرة على التفاعل بكفاءة مع احتياجات الناس وسباقهم على الراحة. يعني باختصار الأفضل لم نراه بعد! هذا ما أومن به.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *